* * *
الحاج الحسن زلماضي المزالي
*
هو والدي واسمه الكامل الحاج الحسن بن الحاج احمد بن محمد بن علي بن احمد ( الملقب أزلماض ) بن سيدي امحمد ( الملقب أخراز ) بن علي ( الملقب ويزكورن ) بن موسى بن محمد ( الملقب بويفروحن ) بن احمد بن علي بن علي بن داود بن سعيد السيصيضي المزالي الشتوكي الجزولي الصنهاجي السوسي
ولد سنة 1917 بمسقط رأس آبائه وأجداده بقرية سيصيض بقبيلة أيت مزال، وتوفي في 24 غشت سنة 1992، وتزوج من والدتي السيدة خديجة بنت المحفوظ مزين من قرية أكرضنسنين بأيت مزال، وخلف معها ثلاث أبناء أنا بكرهم وشقيقي العربي ومصطفى الذي توفي صبيا، وكان والدي من كبار تجار الجملة بالمدينة القديمة بالدارالبيضاء، ثم صرف اهتمامه الى الزراعة بضيعته في ضواحي الدارالبيضاء، ثم انتقل الى مسقط رأسه بأيت مزال حيث قضى هناك مدة طويلة مهتما بالعمل الجمعوي والاحساني، وقد كان مكلفا بإنجاز مجموعة من مشاريع اللجنة الاسعافية المزالية، منها شق بعض الطرق والمسالك بين القرى، ومشروع قنطرة إيمي واسيف بوادي سيصيض، وبناء مركز البريد بمركز تيمزكيد اوسرير، وحفر الآبار، وغير ذلك من الأنشطة الجمعوية، إلى أن ضعفت صحته ووهن عظمه، فاضطر الى الرجوع الى الدارالبيضاء ليقضي بقية حياته بين ولديه إلى أن وافته المنية في 24 غشت سنة 1992 مخلفا وراءه فراغا من جيله الذي عاصره من النشطاء الفعالين بقبيلة أيت مزال، وقد كانت له مشاركة في العمل الوطني وكان مقاوما من الفئة التي آثرت عدم الظهور، كما كان له اهتمام بالموسيقى الأمازيغية وكان عازفا ماهرا على آلة الرباب والوطار والدف وكان من رؤساء الفرق الفلكلورية لمنطقة أيت مزال وأيت باها، وإليه يرجع الفضل في البنايات السكنية لعائلتنا المصطفة بضفة وادي أيت مزال بقرية سيصيض
ولد سنة 1917 بمسقط رأس آبائه وأجداده بقرية سيصيض بقبيلة أيت مزال، وتوفي في 24 غشت سنة 1992، وتزوج من والدتي السيدة خديجة بنت المحفوظ مزين من قرية أكرضنسنين بأيت مزال، وخلف معها ثلاث أبناء أنا بكرهم وشقيقي العربي ومصطفى الذي توفي صبيا، وكان والدي من كبار تجار الجملة بالمدينة القديمة بالدارالبيضاء، ثم صرف اهتمامه الى الزراعة بضيعته في ضواحي الدارالبيضاء، ثم انتقل الى مسقط رأسه بأيت مزال حيث قضى هناك مدة طويلة مهتما بالعمل الجمعوي والاحساني، وقد كان مكلفا بإنجاز مجموعة من مشاريع اللجنة الاسعافية المزالية، منها شق بعض الطرق والمسالك بين القرى، ومشروع قنطرة إيمي واسيف بوادي سيصيض، وبناء مركز البريد بمركز تيمزكيد اوسرير، وحفر الآبار، وغير ذلك من الأنشطة الجمعوية، إلى أن ضعفت صحته ووهن عظمه، فاضطر الى الرجوع الى الدارالبيضاء ليقضي بقية حياته بين ولديه إلى أن وافته المنية في 24 غشت سنة 1992 مخلفا وراءه فراغا من جيله الذي عاصره من النشطاء الفعالين بقبيلة أيت مزال، وقد كانت له مشاركة في العمل الوطني وكان مقاوما من الفئة التي آثرت عدم الظهور، كما كان له اهتمام بالموسيقى الأمازيغية وكان عازفا ماهرا على آلة الرباب والوطار والدف وكان من رؤساء الفرق الفلكلورية لمنطقة أيت مزال وأيت باها، وإليه يرجع الفضل في البنايات السكنية لعائلتنا المصطفة بضفة وادي أيت مزال بقرية سيصيض
* * *
* * *
وفيما يلي عرض لمجموعة من صوره الشخصية الموضوعة حسب التسلسل الزمني
* * *
1936
1951
1955
1963
1965
1966
1967
1970
1977
1985
* * *
منظر عام لمنازل عائلتنا على ضفة الوادي
بقرية سيصيض بأيت مزال
* * *
Aucun commentaire:
Enregistrer un commentaire